الأربعاء، 15 سبتمبر 2010

حبيبتي ...

ولهانٌ أنا .. مُشتاقٌ أنا ..









رغم اضطجاعي على فخذيكِ ..









ورغم مداعبتكِ لخصلات شعري ..









رغم حبي الطاهرُ لكِ ..









ورغم قلبُكِ النقي الجميل ..









إلا أنني مازلتُ ولهانٌ أنا .. ومشتاقٌ أنا ..









هيا أحبيني .. ودعيني أعشقُكِ ..









يا طفلةً للفرح .. وشابةً للابتسامة .. ومُسنةٌ للسعادة ..









فأنا لا فائدة مني .. فمازلتُ أنا إلى الآن ..









طفلاً للهمِ .. وشاباً للوجع .. ورجلاً للحُزنِ ..









فا حين تُدخلين أنامُلكِ بين شُعيرات رأسي ..









كأنكِ تُدخلين أصابع يدكِ في جسدي ..









تجتثين همومي وأحزاني من بين أنقاض قلبي ..









فأنا بتُ لا أجيدُ إلا تعتيق الحُزن في قلبي ..









وتخميره واعتِصارهُ .. ليرتشف منه فؤادي ..









ويثملُ إلى اللامعقول ..









وأمشي بعدها مشي السكران في شوارع الحزن ..









رغم وعيي التام والكامل .. بكل ما يحيط بي ..









هيا أحبيني وزيدي الدنيا معشوقاً أخر ..









هيا وأصلحي جسدي المثقب ..









واروي عطش فؤادي .. المتحطم ..









هيا وأضيء ليلي نجوماً وأحلاماً ..









هي وأشعلي قناديل مدينتي بشموع الحب ..















وخزه:

حاولت أكتب بقلم الفرح فلم أستطيع إلا أن أذكر الحزن..









































ع ــــــبث .,.,.,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق